رمى شخص يبلغ من العمر 34 سنة زوجته البالغة 40 سنة، يوم الخميس 6 يونيو، من نافذة المنزل الذي يأويهما بدوار أكرم التابع لجماعة أيت عميرة اقليم اشتوكة أيت باها باكادير، لتلفظ أنفاسها متأثرة بفعلة السقطة التي هشمت عظامها.
هذا الحادث خلف استياء عميقا بين صفوف الساكنة خصوصا وأن الهالكة تركت ستة أبناء يتامى عرضة للضياع والتشردو لا يعرف مصيرهم خاصة وأن والدهم الذي اقترفت يداه هذه الجريمة سيداع في السجن لسنوات طويلة.
وقد تم فتح تحقيق في النازلة من قبل المصالح الأمنية وتم إيذاع المتهم السجن الاحتياطي، بينما تم نقل جثة الهالكة إلى مستودع الاموات.